حلقة "الهزيمة" من قناة summary ... اعرف القصة من الأول
start your immigration journey with Woodhaven Immigration Firm. Canada is open, and your opportunity awaits : https://woodhavenimmigration.com/
[email protected]
Tel: +1.905.808.4313
صدمة أمريكا | هزيمة إسرائيل أصبحت أقرب للواقع بعد الإخفاق العسكري لـ الجيش الإسرائيلي في حرب غزة
جديد عملية طوفان الأقصى تقدمه هذه الحلقة من قناة سمري.
والبداية من استمرار الانتقادات الموجهة للولايات المتحدة الأمريكية بعد استخدامها حق النقض (فيتو) ضد مشروع قرار بوقف إطلاق النار داخل قطاع غزة ناقشه مجلس الأمن يوم الجمعة الماضي. حيث قال وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان إن ما يجري حاليًا في قطاع غزة أشبه بمذبحة لم يسبق لها مثيل. كما اعتبر ما يحصل غير مبرر تحت أي ذريعة للدفاع عن النفس. وأعرب بن فرحان عن اختلافه مع موقف أميركا التي استخدمت حق الفيتو ضد مشروع قرار وقف إطلاق النار في غزة، وقال خلال لقاء مع "PBS NewsHour": لسوء الحظ نرى أن وقف إطلاق النار بات كلمة سيئة، ولا أستطيع أن أفهم ذلك". كما أشار إلى شعوره بخيبة أمل لأن مجلس الأمن لم يتمكن من اتخاذ موقف حازم حيال المسألة. أتت تلك التصريحات بعدما أجهضت الولايات المتحدة مساء أمس الجمعة أمل مئات الآلاف من الفلسطينيين النازحين والجرحى، الذين تكدسوا في جنوب القطاع المحاصر هرباً من القصف الإسرائيلي العنيف، جراء استخدامها حق النقض ضد المادة 99 من ميثاق الأمم المتحدة من أجل وقف النار بالقطاع. ومنذ اندلاع الحرب، لم تتوقف المعارك سوى لفترة سبعة أيام تخللها تبادل أسرى ومعتقلين، والسماح بإدخال بعض المساعدات الإنسانية غير الكافية إلى القطاع.
من ناحية أخرى، خلص الكاتبان توني كارسون ودانييل ليفي في مقالة لهما إلى أن إسرائيل في طور خسارة المعركة التي تقودها ضد حماس في قطاع غزة، معتبرين أن حماس مع قلة عديدها وعتادها أضحت ندا لتل أبيب. وأشار كارسون وليفي في مقال نشره موقع "The Nation" إلى أن مجرد التفكير في هذا الأمر يبدو "ضربا من ضروب اللامعقول"، وخاصة أن مجموعة من المسلحين غير النظاميين، والذين لا يتجاوز عددهم عشرات الآلاف، والمحاصرين الذين لا يملكون سوى القليل من القدرة على الوصول إلى الأسلحة المتقدمة، أضحوا بمثابة الند لواحد من أقوى الجيوش في العالم، وتدعمه وتسلحه الولايات المتحدة الأمريكية. ورغم كل تلك الصفات التي يتمتع بها الجيش الإسرائيلي، فإن عددا متزايدا من المحللين الاستراتيجيين في المؤسسة العسكرية يحذرون من أن إسرائيل قد تخسر هذه الحرب ضد الفلسطينيين على الرغم من العنف الكارثي الذي أطلقته منذ هجوم "طوفان الأقصى" يوم 7 أكتوبر الماضي.
ولفت مقال الكاتبين إلى أنه من خلال استثارة الهجوم الإسرائيلي، ربما قد تكون حماس في طور تحقيق العديد من أهدافها السياسية. وذكر المقال أن كلا من إسرائيل وحماس، على ما يبدو، تعيدان ضبط شروط تنافسهما السياسي ليس على الوضع الراهن الذي كان قائما قبل تاريخ السابع من أكتوبر، وإنما على الوضع الذي كان قائما في عام 1948. وليس من الواضح ما سيأتي بعد ذلك، ولكن لن تكون هناك عودة إلى الوضع السابق. بحسب المقال. وقد أدى الهجوم المفاجئ إلى تحييد المنشآت العسكرية الإسرائيلية، وكسر بوابات أكبر سجن مفتوح في العالم، وتسبب في هياج مروع قتل فيه نحو 1200 إسرائيلي، 845 منهم على الأقل من المدنيين.
وأضاف المقال الذي نشره موقع The Nation: "إن السهولة الصادمة التي اخترقت بها حماس الخطوط الإسرائيلية حول قطاع غزة ذكّرت الكثيرين بهجوم تيت (في فيتنام) عام 1968". وأردف: "ليس بصورة حرفية، فهناك اختلافات شاسعة بين حرب التدخل الأمريكية في أرض بعيدة والحرب الإسرائيلية للدفاع عن احتلالها في الداخل، والتي يشنّها جيش من المواطنين مدفوعا بالإحساس بالخطر الوجودي. وبدلا من ذلك، فإن فائدة هذا القياس تكمن في المنطق السياسي الذي يشكل هجوم المتمردين".
وتابع المقال: "في عام 1968، خسر الثوار الفيتناميون المعركة وقدموا التضحيات بالكثير من البنية التحتية السياسية والعسكرية السريّة التي بنوها بتأنٍّ على مدار سنوات. ومع ذلك، كان هجوم تيت يعتبر لحظة أساسية وفارقة في هزيمتهم للولايات المتحدة – حتى وإن كان ذلك عبر تكلفة باهظة في أرواح الفيتناميين". ومن هنا جاء رثاء الراحل هنري كيسنجر عام 1969: "لقد خضنا حربا عسكرية، خصومنا خاضوا معركة سياسية. سعينا للاستنزاف الجسدي. كان خصومنا يهدفون إلى إنهاكنا نفسياً.
أخيرًا، قتل الضابط الإسرائيلي إيال مئير بيركوفيتش خلال المعارك الدائرة مع المقاومة الفلسطينية في شمال قطاع غزة. وأفاد الجيش الإسرائيلي على موقعه بمقتل بيركوفيتش من القدس البالغ من العمر 28 عاما يوم الخميس الماضي ضمن الكتيبة 699 تشكيل حجي 551. ولم تذكر وسائل الإعلام العبرية بشكل مباشر أن الضابط الذي قتل هو نفسه صاحب واقعة تفجير منزل إهداء لابنته في غزة، لكن تم نشر صورة بيركوفيتش، التي تتطابق مع صاحب الفيديو الشهير، الذي أثار غضبا كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي. وفي وقت سابق، بث ضابط إسرائيلي مقطع فيديو خلال العد التنازلي لتفجير أحد المنازل في خان يونس، وعلق عليه قائلا: "هذا التفجير إهداء لأميرتي الصغيرة إيلي في عيد ميلادها الثاني". ويظهر بعد ذلك تعرض المبنى السكني المكون من عدة طوابق في قطاع غزة لانفجار
هائل.
#مصر
#فلسطين
#غزة
#امريكا
🗣 تواصل معانا علي مواقع التواصل الاجتماعي!
WEBSITE ► https://bit.ly/3AgkLiv
- summary Shorts :- @summaryshorts9376
- Channel :- https://bit.ly/3GZx4Ud
- summary Egypt :- https://bit.ly/43MVcTH
- summary News :- https://bit.ly/43OUrcK
- Instagram :- https://bit.ly/3KVEiK1
- Twitter :- https://bit.ly/3N11vgH
- Tik-Tok :- / summaryegy
_______
©2023 Copyright Summary Channel. All rights reserved