خسائر بالمليارات .. هل نجحت حملات مقاطعة الشركات الداعمة ل "إسرائيل"؟
في الوقت الذي يتظاهر فيه الملايين من مختلف أنحاء العالم لوقف إطلاق النار على غزة وإيقاف المجازر الجماعية ضد المدنيين، وجددت قطاعات من الشعوب العربية والإسلامية في المقاطعة سلاحاً طويل المفعول قد ينجح في إيصال أصوات الإحتجاج لأصحاب القرار، فهل لهذه المقاطعة فائدة؟ أم أنها جهود عبثية؟
في ظل استمرار الحرب الإسرائيلية على غزة، والتي أسفرت عن مقتل وإصابة عشرات الاف من الفلسطينيين وتدمير البنية التحتية للقطاع، انطلقت في العديد من الدول العربية، ومنها الكويت، حملات مقاطعة المنتجات الغربية الداعمة لإسرائيل.
#المجلة_بيزنس #بيزنس
وتهدف هذه الحملات إلى الضغط على الشركات الغربية لتغيير سياساتها تجاه إسرائيل، وإلى التعبير عن التضامن مع الفلسطينيين.
وقد لاقت هذه الحملات ترحيبًا واسعًا من المواطنين في الدول العربية، حيث انضم إليها الملايين.
وكانت نتائج هذه الحملات ملموسة، حيث أعلنت بعض الشركات الغربية عن تراجع مبيعات منتجاتها في الدول العربية.
وعلى سبيل المثال، أعلنت شركة ستاربكس عن خسارة قدرها 10 ملايين دولار في الكويت، بسبب انخفاض المبيعات.
وتعتبر هذه المقاطعة تعبيرًا عن رفض الرأي العام العربي للسياسة الإسرائيلية، وتضامنًا مع الشعب الفلسطيني في نضاله من أجل الحرية والاستقلال.
وفيما يلي بعض الأمثلة على مقاطعة المنتجات التي حدثت في الكويت تضامناً مع غزة:
مقاطعة منتجات شركة زارا الإسبانية، بسبب نشرها إعلانًا يُظهر أطفالًا فلسطينيين يرتدون ملابس عليها علم إسرائيل.
مقاطعة منتجات شركة بوموا السويدية، بسبب دعمها لإسرائيل في الحرب على غزة.
مقاطعة منتجات شركة ستاربكس الأمريكية، بسبب عدم إدانتها للعدوان الإسرائيلي على غزة.
وهذه المقاطعات تُعد خطوة مهمة في التعبير عن التضامن مع الشعب الفلسطيني، ورفض السياسة الإسرائيلية.
مرحبا بكم في قناة "المجلة بيزنس" القناة هنا تهتم بكل ما يتعلق بالاقتصاد والأعمال والمال والبيزنس.
ففي هذه القناة، سنقدم لكم محتوى مفيد وممتع عن أهم القضايا والتحديات والفرص في عالم الاقتصاد.
وسنشارك معكم نصائح وخبرات وإستراتيجيات لإدارة أعمالكم وأموالكم واستثماراتكم بشكل أفضل. سنسلط الضوء على نجاحات وإبداعات رواد الأعمال والمستثمرين والشركات الكبرى وقصص نجاح الدول في العالم العربي والعالمي.
سنحلل لكم أهم الأخبار والتطورات الاقتصادية المحلية والدولية. سنجيب على أسئلتكم واستفساراتكم المتعلقة بالاقتصاد والأعمال والمال.
إذا كنت تبحث عن قناة تزودك بالمعرفة والثقافة الاقتصادية، وتساعدك على تحسين حياتك المادية والمهنية، فأنت في المكان الصحيح.
اشترك في قناتنا ، وفعل زر الجرس ليصلك كل جديد. شارك معنا رأيك وتعليقاتك، ولا تنسى أن تضغط على زر الإعجاب إذا أعجبك المحتوى. شكراً لمتابعتكم، ونلقاكم في حلقة جديدة قريباً.
هناك العديد من الموضوعات الاقتصادية التي تثير اهتمام الناس ومن أهم الموضوعات الاقتصادية ما يليي.
التضخم والركود: هذان المصطلحان يشيران إلى حالة الاقتصاد من حيث مستوى الأسعار والإنتاج والنمو. التضخم هو زيادة مستمرة في مستوى الأسعار، والركود هو انخفاض مستمر في مستوى الإنتاج.
السياسة النقدية والسياسة المالية: هذان المصطلحان يشيران إلى الأدوات التي تستخدمها الحكومة والبنك المركزي للتأثير على الاقتصاد. السياسة النقدية تتعلق بإدارة عرض النقود وسعر الفائدة، والسياسة المالية تتعلق بإدارة الموازنة والضرائب والإنفاق.
التجارة الدولية والتكامل الاقتصادي: هذان المصطلحان يشيران إلى حجم وطبيعة التبادل التجاري بين الدول، والاتفاقات والمنظمات التي تسهله. التجارة الدولية تعبر عن قيمة وكمية واتجاهات صادرات وواردات السلع والخدمات بين الدول، والتكامل الاقتصادي يعبر عن درجة التعاون والاندماج بين الدول في مجالات مثل التجارة والاستثمار والعملة.
اسعار العملات (سعر الدولار,سعر اليورو,الريال,الدينار...)
اسعار الذهب والمعادن