سنة ٢٠١٦ تِهِل علينا الانتخابات الرئاسية الأمريكية بزعابيبها.. و منافسة شرسة بين المدام هيلاري كلينتون.. مرات الدونجوان الرئيس السابق بيل كلينتون.. و كمان كانت وزيرة خارجية مع الرئيس أوباما..
و قصادها رجل الأعمال الملياردير دونالد ترامب.. الراجل اللي ماشتغلش سياسة قبل كده و داخل السياسة بفلوسه…
المهم ف وسط المنافسة العنيفة و الاعصاب المشدودة ف العالم كله مش بس ف امريكا… يفوز المعلم ترامب… و يوصل للبيت الأبيض واحد لا كان برلماني و لا عمدة مدينة ولا حتى رئيس الوحدة المحلية بتاعت قريته… واحد جاي من برا الحياة السياسية تماماً.. و خلي بالك من كلمة "جاي من برا".. لأن الناس اللي ايديهم ف الشغلانه بتاعت السياسة بيستخدموا مصطلح أوتسايدر (outsider) على الأشكال اللي زي كده، اللي زي ترامب.. الاشكال اللي نزلت براشوت على السياسة.. مش واخدينها واحدة واحدة و اتعلموا اصولها..
احنا بقى خلال الحلقة دي و الكام حلقة اللي جايين هانتكلم عن المطبات اللي بتتعرض لها النظم الديمقراطية…حتى النظم الديمقراطية المستقرة بتتعرض لمطبات و خوازيق … و المطبات دي اشكال و ألوان … ولو ماشوفناهاش هانلبس فيها كأننا بناخد ميت قلم على سهوه… عشان كده لازم نشوف المطبات و نذاكرها كويس…
للدعم على Patreon :
/ ahmedbehiry
اشترك في القناة الرسمية على تليجرام:
https://t.me/ABehiry
الصفحة الرسمية لاحمد بحيري علي الفيسبوك
/ أحمد-بحيري-ahmed-behiry-109415711865636
الصفحة الرسمية علي تويتر
/ ahmedbehiry
اشترك في القناة لمتابعة الحلقات الجديدة
http://goo.gl/2KheJZ
المصادر:
- أعلم أهل الأرض
http://www.قooقle.com